انخفاض أسعار الفائدة في مصر
 |
انخفاض أسعار الفائدة في مصر
|
26 أغسطس 2019
خفضت مصر أسعار الفائدة 1 نقطة ، من 14.25 ٪ إلى 13.25 ٪ سنويا.
تعد أسعار الفائدة واحدة من أهم الأدوات والتطبيقات التي تقدمها البنوك المركزية لتنفيذ سياستها النقدية.
إن انخفاض المعدلات يكافح انخفاض الأسعار أو بيئة انكماش محتملة ، بالإضافة إلى تنشيط الاقتصاد والمساعدة في زيادة الصادرات.
هذا التغيير هو الأول الذي حدث منذ 26 أغسطس 2019 ، عندما خفض
البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار 1 نقطة ، إلى 14.25 ٪.
في هذه الصفحة ، يمكنك رؤية تطور
أسعار الفائدة في مصر. يمكنك الاطلاع على القائمة الكاملة للبلدان التي ننشر أنواعها من خلال النقر على أسعار الفائدة وجميع المعلومات الاقتصادية لمصر في
اقتصاد مصر.
أدنى أسعار الفائدة الحقيقية في العالم حسب البلد
معدل الفائدة الحقيقي هو مقدار الفائدة التي يجب على المقترض دفعها للمقرض باعتباره العائد الفعلي على المبلغ المقترض. يتم تقسيمه حيث يتم التخلص من سعر الفائدة بعد التضخم والتكلفة الحقيقية للصندوق. العائد الفعلي هو القيمة المؤقتة للنقود عندما يكون قيد الاستخدام من قبل المقترض.
ينطوي التعويض في الفائدة على ثلاثة مخاطر:
أولاً ، الخطر المنهجي كما في الحالة التي يمكن للمقترض أن يتخلف فيها
ثانيا ، المخاطر التنظيمية في مقدار الضرائب المرتفعة الواجب دفعها ؛
ثالثا ، خطر التضخم كما في حالة التضخم وتقلبات العملة في السوق العالمية. يعرّف البنك الدولي: "سعر الفائدة الحقيقي هو سعر الفائدة النشط المعدل للتضخم الذي يقيسه معامل انكماش إجمالي الناتج المحلي".
الدول الثلاث الرئيسية ذات معدلات الفائدة المنخفضة
اعتمدت العديد من الدول أسعار فائدة منخفضة اعتبارًا من مايو 2015. وقد تم اتخاذ هذه التدابير لضمان
النمو الاقتصادي على الرغم من الخوف من الفشل. وضعت البنوك المركزية أسعار الفائدة المنخفضة التالية في عام 2015 للحصول على
قروض للبنوك التجارية والودائع في حالة نقص الأموال. البلد الذي يتصدر القائمة بأقل معدل فائدة في عام 2015 كان أوكرانيا بنسبة -13.1٪. خفض البنك المركزي الأوكراني مرة أخرى اهتمامه بتعزيز الاقتصاد واستقرار الأسعار. والثاني هو سيراليون مع انخفاض معدل الفائدة من -5.7 ٪. تقرر لجنة السياسة النقدية التابعة لبنك سيراليون أسعار الفائدة الحالية في البلاد. والثالث هو زامبيا مع انخفاض معدل الفائدة بنسبة 0.3 ٪. قام بنك زامبيا بتخفيض أسعار الفائدة مرة أخرى للتحكم في التضخم بعد أن تم تخفيض عملته إلى نصف قيمتها. انخفاض أسعار النحاس والجفاف اتهم سعرها.
البلدان الأخرى تقدم أسعار فائدة منخفضة
والرابع هو
مصر مع انخفاض معدل الفائدة بنسبة 0.6 ٪. أدى الخوف من التضخم المستورد وتقلبات أسعار الغذاء الدولية إلى قيام
البنك المركزي المصري بتخفيض أسعار الفائدة مرة أخرى. الخامس هو ماكاو مع انخفاض معدل الفائدة من 0.8 ٪. سلطة النقد في ماكاو تقرر أسعار الفائدة الحالية. أدى انخفاض معدلات التضخم في انخفاض أسعار الفائدة. وكانت البطالة أيضا عاملا آخر. السادس هو المكسيك مع انخفاض معدل الفائدة من 0.9 ٪. بنك المكسيك ، و
البنك المركزي للمكسيك تملي أسعار الفائدة في البلاد. محاولة للسيطرة على التضخم من خلال الحفاظ على القوة الشرائية وتوفير النقد الأجنبي للأمة. السابع هو
هونغ كونغ مع انخفاض معدل الفائدة من 1.0 ٪. بدأ
انخفاض النمو الاقتصادي وانخفاض قيمة اليوان في حركة السلطة النقدية. الثامن هو المجر مع معدل فائدة منخفض قدره 1.1 ٪. دفع النمو الاقتصادي البطيء والحاجة إلى نمو الأسعار
البنك المركزي المجري إلى خفض أسعار الفائدة. التاسعة هي شيلي مع انخفاض معدل الفائدة من 1.1 ٪. خفض
البنك المركزي التشيلي أسعار الفائدة لتنشيط الاقتصاد وجذب المستثمرين. العاشرة هي كوريا الجنوبية بمعدل فائدة منخفض يبلغ 1.3٪. خفض
البنك المركزي الكوري أسعار الفائدة لزيادة الإنفاق وجذب الاستثمارات.
أسعار الفائدة السلبية
أسعار الفائدة السلبية هي تطور جديد في العالم المصرفي بدأ في عام 2014 في
أوروبا. كانت هذه الفكرة الجديدة المجنونة هي تشجيع القروض وتشجيع التضخم وتحفيز الاقتصاد. بدأت بعض البنوك المركزية في المدن الأوروبية الرئيسية في خفض أسعار الفائدة الرئيسية إلى ما دون الصفر في عام 2014. كما تبنى بنك اليابان أسعارًا سلبية في عام 2016 تليها البنك المركزي الأوروبي في مارس 2016. وبعد اعتماد الإجراء نفسه ، أصبحت الدنمارك وسويسرا والسويد. في عام 2015 ، كان النظام المصرفي للولايات المتحدة يفكر أيضًا في اعتماد نفس المعدلات السلبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق